السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هاذي قصتي ولا ادري ان كنتم سوف تصدقوني
انا اسمي سلمان
ولدي 3 اصدقاء
خالد
احمد
سعد
وكنا نعشق شيئ اسمه عالم الجن
وذات يوم جائنا الفضول لدخول عالمهم
وكان بقرب الحي الذي نسكن فيه
بيت مهجور له 30 سنه
واتاني فضول اناو احمد
وذهبنا الى خالد و سعد وقلنا لهم اننا سوف نذهب الى هناك من يذهب معنا
وافقو بالذهاب معنا
توكلنا على الله وذهبنا الى البيت
عندما دخلنا كان معنا مصابيح
وسمعنا صوت انين قوي بالقرب منا
ذهب احمد وخالد ليتأكدو فوجدو بابا كبير وصرخو يا شباب تعالو الى هنا
فلما ذهبنا انا وسعد
وجدنا دماً في الارض
وقال سعد لا هذا جنون اذا كان مقلب قولو لي
قال احمد والله مو مقلب
قلت انا هيا لنخرج فلما قربنا الا الباب اغلق الباب وحاولنا فتحه فلم نجد شيئ
قال خالد لنذهب الى الاعلى
وسمعت انا و احمد صوت ضحك هستيري
قلت انا هل سمعتم يا شباب قال احمد انا سمعت اما الاخرون قالو لا
فصعدنا فلما وصلنا الى الدور الثاني كانت هنا الطامة
التفت خالد قائلا شباب اين احمد ؟
قلنا لا نعلم ثم قال سعد يمكن احدى مقالبه
كانت هنا االطامة الكبرا
وصلنا الى الدور الثالث ولم نجد خالد معنا بقي انا وسعد ودخلنا اقرب شقه لنا واشغلنا الكشافات
وكان بعد 12 الى 15 متر رجلا واقف عيناه حمرواتان ورجله اليمنى مقطوعه ووجهه لم نقدر من رئيته
صرخنا خالد احمد اين انتم ومن ثم سقطت خلفنا صخره كبيره مما اغلقت الباب
وثم اسرعنا جريا الا الغرفا الاخرى ووجدنا نفس الشخص وذهبنا خلفه وكان سريعا جدا لدرجه انه خرج ونحن
لم نصل الى نصف الطريق ورأينا مخرجا
ثم خرجنا من البيت وذهبنا الي بيت سعد
وتحاورنا وقلت سوف نعود غدا
قال سعد لا لا لا لا بهستريه وقام يضحك
قلت سوف نذهب لنخرج اصدقاءنا من ذلك البيت
قال انا معك
قلت غدا سوف اتي لك في تمام الساعه 6 مساءا
قال حسنا
ثم ذهبت الى البيتي ولم استطيع النوم من التفكير والفضول في هذاك الرجل الذي ذكرته سابقا
ومن ثم ذهبت لسعد الساعه 6 مساءا وذهبنا الى ذالك البيت والغريبه اناً البيت كان
يوجد عند الباب ورقه مكتوب فيه د 7 ش 15
وكان هذا رمز او تلميح لمكان اصدقائنا
ثم قال سعد لحظة حرف الـ د يدل على الدور و حرف الـ ش يدل على رقم الشقة
ثم صعدنا الدور الاول وسمعنا اصوات ضحك و كلام غير مفهوم
وصعدنا الدور القاني والاصوات قربت
وصعدنا الادوار الى الدور السابع وكل دور الاصوات تكثر
ولما وصلنا الدور السابع
ذهبنا الى الشقة الـ 15
وكانت هنا الطامة الكبرا
وجدنا خالد واحمد صاقطين في الارض والدماء على ثيابهم والارض وكان خلفهم الرجل ذو العينان الحمرواتان
واقدمه المقصوصه
يضحك بشكل هستيري
ثم انا حملت احمد على كتفه
وحمل سعد خالد على كتفه
ولما وصلنا الى الدور الاول رئينا غربان كثيره عند الدرج ولم نستطع الهروب
وكانت هنا الطامة
انا الحد الغربان قفز على ضهر احمد وكان وكان يريد رفع احمد وهنا اذن الفجر
واختفت الغربان ولما خرجنا من البيت المسكون كانت الساعه 4 فجرا يا الله كل هذا الوقد داخل البيت
ولم نحس فيه
رويت لكم هاذي القصه اخوكم : سلمان
طبعا القصه خياليه وشكرا لكم <:
التعليقات